الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها اليومية إلى طوكيو

استأنفت الخطوط الجوية القطرية رحلاتها المجدولة دون توقف بين مطار طوكيو الدولي (هانيدا) ومطار حمد الدولي اعتبارًا من 1 يونيو.

ستشغل الخطوط الجوية القطرية طائرتها الأكثر حداثة من طراز إيرباص A350-900، والمجهزة بـ 36 مقعدًا في درجة رجال الأعمال كيو سويت الحائزة على جوائز و247 مقعدًا في الدرجة السياحية.

فإن استئناف الرحلات اليومية من مطار هانيدا سيزيد من وتيرة الرحلات من منطقة طوكيو الكبرى من سبع إلى 14 رحلة في الأسبوع.

سيتمكن المسافرون من طوكيو من الاستمتاع بوصلات سلسة إلى أكثر من 160 وجهة باستخدام الشبكة العالمية الواسعة لأفضل شركة طيران في العالم، بما في ذلك الوجهات الشهيرة في جميع أنحاء إفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط وغيرها، من خلال مركزها الرئيسي في الدوحة، مطار حمد الدولي، أفضل مطار في العالم.

وقال أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: “يأتي استئناف خدمة طوكيو هانيدا، الدوحة عقب التوسع الكبير لشبكتنا التي تم الإعلان عنها في معرض آي تي بي برلين 2023، والتي ستشهد 655 رحلة أسبوعية إضافية في عام 2023 مقارنة بعام 2022.

وقال المدير الإقليمي للخطوط الجوية القطرية في اليابان وكوريا، شينجي مياموتو: "يسعدنا أن نعلن عن استئناف الرحلات إلى مطار هانيدا بسبب وباء COVID-19. ويسعدنا أيضًا أن العملاء اليابانيين سيتمكنون من تجربة قطر درجة رجال الأعمال Qsuite الحائزة على جوائز في الخطوط الجوية، والتي يتم تقديمها لأول مرة على الإطلاق في اليابان".

وأضاف: "من المقرر أن تستضيف قطر العديد من الأحداث ذات المستوى العالمي هذا العام بعد نجاح كأس العالم FIFA قطر 2022، بما في ذلك سباق الفورمولا 1 المرغوب لعشاق رياضة السيارات. نأمل أن يسافر العديد من اليابانيين مع الخطوط الجوية القطرية لزيارة قطر، فهي وجهة تضم عددًا لا يحصى من المعالم السياحية مثل التجارب الصحراوية الرائعة والمواقع التراثية المحفوظة".

تتميز Qsuite، فئة درجة رجال الأعمال المشهود لها عالميًا والحاصلة على براءة اختراع من قبل الخطوط الجوية القطرية، بأول سرير مزدوج على الإطلاق في هذه الصناعة، مع ألواح خصوصية، مما يسمح للركاب في المقاعد المجاورة بإنشاء غرفهم الخاصة.

تم تجهيز المقاعد الأربعة المركزية بألواح قابلة للتعديل وشاشات تلفزيون تعمل على تحويل المساحة إلى جناح خاص عند السفر مع الزملاء أو الأصدقاء أو العائلة، مما يسمح للركاب بالعمل وتناول الطعام والتواصل الاجتماعي معًا، وبالتالي خلق بيئة مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفريدة أفضل تجربة سفر مخصصة.

تم نشر هذا المقال على موقع سائح

2023-06-04T22:00:03Z dg43tfdfdgfd